في بعض الحالات، يمكن أن تؤدي الحساسية إلى مضاعفات خطيرة، مثل:

• الصدمة التحسسية: تفاعل تحسسي خطير قد يهدد الحياة، وغالبًا ما يحدث بسبب بعض الأطعمة، الأدوية، أو لسعات الحشرات.

• الربو: الأشخاص الذين يعانون من الحساسية أكثر عرضة للإصابة بالربو، حيث تتفاعل أجسامهم مع المحفزات البيئية وتؤثر على الجهاز التنفسي.

• التهابات الجيوب الأنفية، الأذن، والرئة: الحساسية قد تزيد من احتمالية الإصابة بهذه الحالات، مما قد يؤدي إلى أعراض مزعجة ومضاعفات صحية.

تعتمد الوقاية على نوع الحساسية لديك، لكن هناك بعض الإجراءات العامة التي تساعد على تقليل خطر المضاعفات:

تجنب المحفزات المسببة للحساسية قدر الإمكان.

احتفظ بمذكرات يومية لتدوين الأطعمة والأنشطة والأعراض التي تشعر بها، مما يساعدك على تحديد المسبب الرئيسي للحساسية لديك.

ارتدِ سوارًا طبيًا يوضح حالتك في حال تعرضت لنوبة تحسسية خطيرة ولم تستطع التواصل مع من حولك.

هل يمكن تخفيف أعراض الحساسية منزليًا؟

في بعض الحالات، يمكن تقليل الأعراض من خلال:

علاج حساسية الأنف واحتقان الجيوب الأنفية باستخدام غسول ملحي للأنف للحفاظ على نظافتها وتقليل الاحتقان.

الحد من مسببات الحساسية في المنزل عبر غسل الأغطية بانتظام، تقليل الرطوبة، وتنظيف الأتربة بانتظام.

تجنب حساسية العفن من خلال الحفاظ على التهوية الجيدة وإصلاح أي تسرب رطوبة في المنزل.

هل لديك طرق خاصة تتبعها لتخفيف أعراض الحساسية؟ شاركنا تجربتك!